سينما

أعادت تصريحات الفنان السعودي محمد عبده لبرنامج «صدى الملاعب» على قناة (ام بي سي)، حين قال إن اللاعب سامي الجابر هو المتربع على عرش كرة القدم السعودية على مر الأجيال، وأن ماجد عبد الله مجرد لاعب يجيد التحرك في منطقة الست ياردات للفريق المنافس فقط، ذكريات سهرة تلفزيونية محلية جمعت قطبي الفن والرياضة السعوديين

«إذا لم نحضر للأسطورة.. لمن نحضر»... تلخص هذه العبارة للفنان السعودي راشد الماجد، أو كما يلقبه جمهوره بالأسطورة خلال حديثه لـ«الشرق الأوسط»، مشاعره تجاه أسطورة كرة القدم السعودية ماجد عبد الله، الذي شدا لأجله أغنية «يا ماجد» التي أشعلت أكثر من 70 ألف متفرج حضروا لتكريم ماجد في استاد الملك فهد الدولي. وعلى

خالد عبد الرحمن يقدم ألبوم «روح روحي» لجمهوره الخليجي * يستعد الفنان السعودي خالد عبد الرحمن لتقديم البومه الجديد والذي يحمل عنوان «روح روحي» قريبا، والذي يحتوي على ثمانية أعمال تعاون فيها مع أبرز شعراء الكلمة المغناة في السعودية، أمثال الأمير خالد بن سعود الكبير في أغنية «روح روحي» ألحان خالد عبد

هي بكل تأكيد أكثر الراقصات المصريات إثارة للجدل، حتى لو قورنت برائدات هذا الفن طوال القرن العشرين، ابتداء بتحية كاريوكا مرورا بسامية جمال ونجوى فؤاد وغيرهن، فالجدل الذي يثار دائماً حول الفنانة دينا، مرتبط ببلاغات ومشكلات قضائية، ولا يتعلق كثيراً بالأدوار التي تقدمها على الشاشة أو المكانة التي وصلت لها

بدأ المخرج وليد العاقل في سورية بوضع لمسات المونتاج النهائية على مسلسل «جاري يا حمودة»، وهو من الأعمال التي أنتجتها الصدف للإنتاج الصوتي والمرئي، والذي انتهى أخيراً من تصوير مشاهده في السعودية بين مدينة الرياض وجدة، وشاركت فيه مجموعة كبيرة من أبرز نجوم الدراما السعودية وعدد كبير من نجوم الخليج والعالم

بدأ أخيراً في جدة تصوير المسلسل الجديد «قلب أبيض»، الذي يدخل ضمن سلسلة الأعمال الدرامية العديدة التي تنتجها «الصدف» للإنتاج الصوتي والمرئي خلال العام الجاري، حيث سيتم وضعه ضمن خريطة ساعات البث في قناة (ام بي سي)، بسبب أن العمل يتطرق إلى العديد من القضايا الاجتماعية المهمة من خلال رؤية صريحة ومباشرة

يأتي المجال الفني في مقدمة لائحة المتضررين دائماً من الأزمات السياسية في لبنان، فساحة الفن بمثابة المؤشر الحي الذي يدل على مدى تفاقم هذه الأزمات او العكس من خلال انحسار أعمال الفنانين او رواجها. وفي انتظار ما ستنتج عنه محادثات الدوحة على الأرض، أرجئ معظم أعمال الفنانين اللبنانيين إن من خلال تأخير إطلاق

حققت الأعمال التركية التي تدبلجها شركة «سامة» للإنتاج الفني في سورية، والتي تشرف عليها الفنانة السورية لورا أبو أسعد، نجاحا كبيرا كتلك النجاحات التي حققتها مسلسلات مثل «باب الحارة»، فقد تفاعل الجمهور العربي مع أحداث مسلسلي «سنوات الضياع» و«نور»، اللذين يعرضان على شاشة قناة (إم بي سي) الفضائية، لدرجة

أكد الموسيقي اللبناني غسان الرحباني، أن الأغاني الوطنية من شأنها أن تؤثر إيجاباً في المشاهد او المستمع، ليس ظرفياً، بل على المدى البعيد، لأنها تحمل في طياتها دائماً رسالة ما قد يستوعبها بعد فترة. وأشار إلى ان مواضيع الأغاني الوطنية التي يقدمها غالباً ما تنبع من واقع مرير يعيشه فيترجمه على الورق وبنوتات

لا يزال الفيلم الإسرائيلي «الرقص مع بشير» WALTZ WITH BASHIR منذ اللحظة التي انتهى فيها عرضه الأول، أول أيام مهرجان «كان» السينمائي حتى لحظة كتابة هذا المقال، هو الأكثر بروزا ومتانة وأصالة بين الأفلام المعروضة في هذا العام. ففي الوقت الذي تحتفل فيه إسرائيل بمرور 60 عاما على إقامتها، يأتي هذا العمل لائما

لم تعد «كان» في مهرجانها السينمائي مجرد احتفالية خاصة بنجوم السينما وصناعتها وحسب، وإنما أصحبت ملتقى كل المشاهير من نجوم السينما والتلفزيون إلى عارضات الأزياء وبعض شخصيات عالمي الاقتصاد والسياسة. ونجوم الرياضة لهم من ذلك نصيب، ولم يقتصر ظهورهم على الحضور الشرفي على السجاد الأحمر أو في حفلات «كان» الساهرة،

* المخرج الأميركي المثير للجدل مايكل مور أصبح إحدى إيقونات مهرجــان «كان» التي اعتاد الجمهور على مشاهدتها وحضورها بين أروقة المهرجان. وسبق ان فاز المخرج الشهيـر بـالسعفة الذهبية عام 2004 عن فيلمه الذائع الصيت Fahrenheit 9/11 كما عرض فيلمه الآخر Sicko خارج المسابقة في دورة العام الفائت. وهو يقوم هذا

* طاقم فيلم Indiana Jones and the Kingdom of the Crystal Skull على السجاد الأحمر في افتتاح أول عرض عالمي في مهرجان «كان» السينمائي. الفيلم حظي بتغطية إعلامية واسعة جدا، وقامت الشركة المنتجة بكل الوسائل الإعلامية الممكنة للترويج للعمل، حيث غطت الإعلانات مدينة كان، وحظي نجومه بمتابعة كبيرة. الفيلم